اكدت ​وزارة الخارجية الالمانية​ والجيش ​الفيليبين​ي على وصول الرهينتين الى السفارة في مانيلا بعد أن تم الإفراج عنهما من قبل المجموعة الخاطفة "ابو سياف".

وقد عادا سالمين الى سفارة بلادهما في مانيلا بعد احتجازهما ستة اشهر، فيما قد كانا تعرضا خلال فترة إحتجازهما لمعاملة يومية خشنة وللتهديد بقطع الراس.

وقد نقل شتيفان اوكونيك ورفيقته هنريكي ديلن فجرا على متن طائرة خاصة من مرفأ زامباونغا في الجنوب بعد اطلاق سراحهما في وقت متأخر.

وقالت السلطات في الفيليبين "ان الرهينتين خطفا خلال ابحارهما في نيسان قبالة سواحل جزيرة بالاوان".